من نحن

كورساتي: منصتكم نحو آفاق تعليمية جديدة

انطلقنا في كورساتي من قلب منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا النابضة بالحياة برؤية واضحة وطموحة، وهي تمكين المعلمين وصناع المعرفة، وتسهيل الوصول إلى تعليم عالي الجودة لكل متعلم تواق للمعرفة في منطقتنا. نحن شركة ناشئة شغوفة بالتعليم والتكنولوجيا، نؤمن إيماناً راسخاً بأن المعرفة هي مفتاح التقدم والازدهار لأفرادنا ومجتمعاتنا

أدركنا في كورساتي الحاجة المتزايدة إلى منصة تجمع بين قوة النشر الذاتي وفعالية تقديم الدورات التعليمية عبر الإنترنت. رأينا كيف يمتلك العديد من الخبراء والمعلمين في منطقتنا كنوزاً من المعرفة والخبرات القيمة، ولكنهم يواجهون تحديات في نشرها وتقديمها للجمهور المستهدف. من هنا، ولد كورساتي ليصبح حلقة الوصل التي تربط بين هؤلاء المبدعين والمتعلمين لشغوفين

ماذا نقدم؟

:نحن في كورساتي نقدم منصة متكاملة وسهلة الاستخدام تمكن المعلمين والمدربين من

النش ر الذاتي للمحتوى التعليمي: سواء كانت دورات فيديو شاملة، أو مواد مكتوبة قيمة، أو اختبارات تفاعلية، نوفر الأدوات اللازمة لنشر محتوى تعليمي احترافي بكل سهولة
تقديم الدورات التدريبية عبر الإنترنت: نوفر بيئة تعليمية تفاعلية وغنية بالميزات، تتيح للمدرسين التواصل الفعال مع طلابهم، وتقديم المحتوى بطرق مبتكرة وجذابة
الوصول إلى جمهور واسع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: نطمح لأن نكون الوجهة الأولى للمتعلمين في المنطقة الباحثين عن محتوى تعليمي عالي الجودة باللغة العربية واللغات الأخرى المتحدث بها في المنط
قة

 طموحنا: التعليم للجميع

ينبع طموحنا من إيماننا بأن التعليم حق أساسي للجميع. نسعى جاهدين في كورساتي لكسر الحواجز الجغرافية والاقتصادية التي قد تحول دون حصول الأفراد على فرص تعليمية قيمة. من خلال توفير منصة سهلة الوصول وبأسعار تنافسية، نهدف إلى جعل التعليم الجيد متاحاً لكل من يسعى لتطوير نفسه واكتساب مهارات جديدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

نحن هنا لدعمكم

 في كورساتي، نعتبر المعلمين والمدربين شركاء أساسيين في تحقيق رؤيتنا. نحن ملتزمون بتوفير الدعم والأدوات اللازمة لهم لتقديم أفضل تجربة تعليمية ممكنة لطلابهم. كما أننا نسعى لخلق مجتمع تعليمي حيوي وتفاعلي يثري تجربة التعلم للجميع.

انضموا إلى رحلتنا

نحن في بداية رحلتنا، ولكن طموحاتنا كبيرة وقلوبنا مليئة بالشغف. ندعوكم للانضمام إلى مجتمع كورساتي، سواء كنتم معلمين طموحين يسعون لنشر علمهم، أو متعلمين شغوفين يبحثون عن فرص للتطور والنمو. معاً، يمكننا أن نصنع فرقاً حقيقياً في مستقبل التعليم في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.